السبت، نوفمبر ١١، ٢٠٠٦

رؤيا .


زاره شيخه ،
قال : " الروح أنثي "
لم يزد .
.
.
.
.
.

لم يجد الولد الذي علمه أبوه الأسماء كلها طريقا ،
سوي أن ينسي ...
لتبتدأ الحكاية.

التسميات:

6 Comments:

At ١٢/١١/٠٦ ٢١:٣٢, Anonymous غير معرف said...

هذه دعوةٌ مفتوحةٌ للتفكّرِ أيها العارف

فلنفتح أبواب العزلة ونحاول أنْ نزأر في أنفاسنا الأولى

تحياتي لك يا إبراهيم

 
At ١٤/١١/٠٦ ٢٢:٥٢, Blogger ^ H@fSS@^ said...

صدقت

 
At ١٦/١١/٠٦ ٢١:٥٨, Blogger Yasmine Adel Fouad said...

هذه دعوةٌ مفتوحةٌ للتفكّرِ أيها العارف

فلنفتح أبواب العزلة ونحاول أنْ نزأر في أنفاسنا الأولى

_________

تماماً

 
At ٣٠/١١/٠٦ ١٥:١٥, Blogger Lasto-adri *Blue* said...

:)
مبروك على دعوة ميريت

عقبال ما تنشر كل الدواوين اللى نفسك فيها

 
At ٨/١٢/٠٦ ٠٨:٣٢, Blogger Mist said...

ألف مبروك طبعاً..وتستحق
الايجاز الايجاز
يسحرني الايجاز المُحكم ده!
.
.
أطلت الغيبة هذه المرة

 
At ١٠/١٢/٠٦ ١٣:١٩, Blogger karakib said...

لازم الموهبه تفرض نفسها دايما
الف الف مبروك و عقبال القادم ... بكره ان شاء الله أحسن كمان

 

إرسال تعليق

<< Home