الخميس، أغسطس ٠٢، ٢٠٠٧

ظهيرة صيفية


" مررت


بحديقة


معتمة قليلا


- حتي في الظهيرة -


لا تتسع لقلبي .



تشبه حياتنا


مقاعد خشبية ،


فارغة


تخاف الطيور .

تموت ،

و تبقي الاعلانات القديمة


معلقة

علي

حوائطها "

16 Comments:

At ٣/٨/٠٧ ١٩:٢١, Anonymous غير معرف said...

هاقد جعلت السماء تبادلك الحزن
تبادلك الوحدة و الصمت
دع نفسك لها قليلاً
ربما جعلتها تبادلك بعض من الضوء
المتخفى بين ثنايا قلبك
الهارب ببعض منك حين تغفل عنه
بحديث ليلى لا تعيه
تحسبه حلماَ
يغفو بتاريخ صوتك

 
At ٣/٨/٠٧ ١٩:٥٢, Blogger إبراهيم السيد said...

اتعرف ايها المجهول/ المجهولة

دائما ما تتكرر أحلامي ، تختفي تماما ثم تضرب بقوة ، أحلام مكررة ، في فضاءات هي ذاتها كل مرة و كانني أتابع مشاهد من فيلم سينمائي
مشاهد من نص به من الثغرات ما يسمح للممثل الواقف أن يرتجل ، و لكن أحيانا يصاب بالارتباك لأنه ليس هناك نص .

هل انتظر الضوء أم أعمل علي صنعه ؟

في احد أحلامي كنت صانعا للشموع ، و لكن الشموع في الحلم لم تكن قابلة للإشتعال ، كان هناك عيب ما يجعلها تزهر عندما تتعرض للنار ................. نعم تتحول لأزهار ملونة ( رغم أن الأحلام دائما بلا ألوان أو روائح ) و لكنها كانت زهور ملونة و لها رائحة .



شكرا علي الزيارة
ابراهيم

 
At ٣/٨/٠٧ ٢١:٢٧, Anonymous غير معرف said...

قلبي غرقان في المحطة
صوت حزين بيشد روحي لدنيتك
كل الوشوش مررتها علي قلبي يمكن المحك
منتاش هناك
انت
ف صوت كروان حزين
بيدعي طول الوقت
ميفتش المعاد
ويلقي حد
انت
جواب بعتّة ف يوم غلط
واستنيت ردود
ومنين هيجيني رد؟


مش قادرة اكملها اما ابقي اكملها هبقي ابعتهالك اذا حبيت
الجمعة 3|8|2007
الساعة 9 ونصف مساء
دعاء فتوح

 
At ٤/٨/٠٧ ٠١:٤٨, Anonymous غير معرف said...

انا لسه عند رأي يا ابراهيم مشكلتك بجد انك تشوف نفسك كويس وتأمن بيها

ايها الغريب الاحلام تثمر برتقالا حزينا, والشتاء امان لمن هم مثلك ممن يخشون الحرارة حتي لا يذوبون انتظارا لمن يقتحم عزلتهم الحزينة

صديقي لولا صوتك الحزين الاتي من البعيد لما سامحتك
ديدو

 
At ٥/٨/٠٧ ٠٦:٤٥, Anonymous غير معرف said...

إبراهيم العارف ..
أشكرك على الرد الذى أوضح لى كثيرا منك
تلك الزيارة الأولى مليئة بالمفاجآت
صدق أو لا تصدق
حلم الشموع التى تضئ وروداً .. كان لى حلماً مشابه الى حد كبير
أنير الشمعه و ارفعها للسماء فتنبت فى السماء المظلمة ورداد مضيئة ملونة .. ألمها بيدى باقة من الزهور الصغيرة و انثرها على الأرض من النافذة

اندهش كثيراً .. عذراً على كل تلك الفوضى التى أحدثتها من أول زيارة ..و أشكرك للمرة الثانية على الاهتمام بالرد

 
At ٧/٨/٠٧ ٢١:٠٠, Blogger ^ H@fSS@^ said...

أزال المؤلف هذا التعليق.

 
At ٧/٨/٠٧ ٢١:٠١, Blogger ^ H@fSS@^ said...

كل مدى بتعجزني بزيادة عن التعليق
بقى شئ سخيف جدا اني احاول اعلق و ان كان صدق الشعور متواجد و احساسي بالنص عالي لرهافة صورك و وقوتها في نفس اللحظة و صدقا بما يعتمل في مكنون ارواحنا

تحياتي
الجمتني

 
At ٨/٨/٠٧ ١٧:٥١, Anonymous غير معرف said...

أين أنت

أفتقدك , و أحبك ,و سأظل أحبك , و قد أقسم يوما على هذا

 
At ١٦/٨/٠٧ ٠٨:٢٥, Blogger جوستيـن said...

:)

 
At ١٨/٨/٠٧ ١٩:٥٧, Blogger إبراهيم السيد said...

دعاء
لا تدهشني قدرتك علي قراءة ما اكتب

من لهم روحك لا خوف عليهم و لا هم يحزنون

إابراهيم

 
At ١٨/٨/٠٧ ٢٠:٠٣, Blogger إبراهيم السيد said...

أيها المجهول / غير المعرف

الفوضي دائما كانت موجودة هنا أو في أي مكان آخر .

لا تعتذر ، من له مثل حلمك لا يعتذر :)

لا تقطع الزيارة
إبراهيم

 
At ١٨/٨/٠٧ ٢٠:٠٥, Blogger إبراهيم السيد said...

حفصة ، لا أريد شيئا سوي أن نتقابل قريبا ، احتاج أن نجلس سويا في رحاب سيدنا الحسين ، ربما لن نتكلم كثيرا و لكننا بالتاكيد نحتاج مثل هذة الجلسة

تحياتي
إبراهيم

 
At ١٨/٨/٠٧ ٢٠:٠٦, Blogger إبراهيم السيد said...

المجهولة / غير المعرفة ( أفترض أنك انثي )


لا تحتاجين أي قسم ، تحتاجين فقط هوية :)

 
At ١٨/٨/٠٧ ٢٠:٠٦, Blogger إبراهيم السيد said...

جوستين

ابتسامة أخري

شكرا

 
At ٢٥/٨/٠٧ ٠٠:٠٢, Anonymous غير معرف said...

جميل!

 
At ٢٥/٨/٠٧ ١٣:٠٨, Blogger إبراهيم السيد said...

cairene
جميل مرورك :)

 

إرسال تعليق

<< Home