12 مايو
12 مايو
ثلاث دقائق فقط
وسط ممرات ضيقة كمواسير الصرف الصحي
خلف الباب الزجاجي ؛
عادل أدهم ، يتسلي بخنق سمكتي السوداء الصغيرة
زميلي صاحب الرموش الثقيلة ، يبتسم لأنه يعلم أنني أريد قتله
الطبيب الشاب ، يبتلع حبوبا بيضاء صغيرة ليُبقي علي ابتسامته في مكانها
صديقتي "الفيمينيست" تمارس تدريبات الجري في المكان
يبحث مندوب المبيعات ب ذقنه الحليقة عن زبون يشتري دبابات مستعملة .
أمي صامتة كإله
ثلاث دقائق فقط
أصحو من نومي ممسكاً بجناح طائرة ورقية رديئة الصنع .
مقطع من
" روزنامة "
9 Comments:
حلوه اوي يا هيما
بس ابقي خد الروزنامه من ابو زيد
:)
ابراهيم
اولا لا ادرى كيف ضللت طريقى بعيدا عن تلك
المدونة و ثانيا لا اعلم ايضا كيف حتى الان لم املك نسخة من ديوانك..الاهم اننى سأفعل كل هذا ولكننى فى الحقيقة و اخاف جدا ان يبدو كلامى مكررا و سأرتعد اذا كان استهلاكيا ..ولكنك ستعلم ببصيرتك انة ليس كذلك...اريد فقط ان اقول انك بالفعل قطار جميل يصل دوما لأرضة المحايدة و يتوة بعدها دوما ليعود من جديد مغرما بالاعلانات القديمة و القهاوى المكتنزة بالبشر..
احببت جدا فى لثانية عشر ضهرا وبار ستلا
احببت جدا كل ما جعلنى انتبة للتفاصيل التى فاتتنى يوما و انا اعبر شارع او و انا انظر فى مرآة
تحياتى الخالصة
وسلمت يداك ..ادعو اللة ان يبعد عنها
كل لحظة توقف غير ذى معنى عن الكتابة
محمد مفيد الشهبندر
واحشني يا عم أوي ابقي طل علينا
طيبة
أشكرك جدا بشكل لن أستطيع أن أكتبه حتي
كلماتك وصلتني كما أظن أنك تقصدين
ما زلت أنتظر رأيك في الديوان و يسعدني أن أهديك نسخة موقعة و مهداة لقارئة أعتز بها
محبتي للقطارات شخصية و علاقتي بها أكثر حميمة مما تتخيلين علي فكرة :)
صباح الفل
nice topic & dats my blog i hope you visit us ;)
http://ngomnews.blogspot.com
موضوع جميل
شكرا لك
جميل
تسلم الايادي
well done
إرسال تعليق
<< Home