الخميس، سبتمبر ٠٦، ٢٠٠٧

.........








لماذا يجئ العام الجديد في الشتاء ؟


لماذا نخاف الصور ؟


لماذا لا تكف التليفونات عن الرنين داخل رأسي ؟


لماذا لا نحب النهايات ؟


لماذا ننتظر النهايات ؟


لماذا لا تتشابه الأحلام ؟


لماذا - دائما - الطريق طويل , بلا إشارة مرور واحدة ؟


لماذا ليس كمثله شيء ؟


ل


م


ذ


ا


؟


7 Comments:

At ٦/٩/٠٧ ٠٩:٠٩, Blogger مَلَكة said...

ـ لأن الثلج وحده هو القادر على أن يطيّب رضوض الجسد وكدماته الفائتة


ـ لأنها نافذة نعرف أننا سنفتحها يوماً ما ونخشى أن المشهد حينها لن يعجبنا


ـ ربما لأن أجزاء منك/أرقامك قد سقطت رغماً عنك في أركان كثيرة لذا تذكرك بها علك تعود لتستعيدها ثانية


ـ من فرط طول انتظارنا لها


ـ دائماً ما نفقد القدرة على تحديد البدايات لكننا نتعلم الدرس في المرة الثانية وننتظر مواعيد نهاياتنا بانتظام


ـ لولا اختلافها لبارت


ـ لأننا لم نتعلم بعد كيف نحترم تغيراتها


ـ كي تتسائل أنت الآن: لماذا!؟




ليست أجوبة وإنما مجرد احتمالات
كل التحية يا
"سيد العارفين"

 
At ٦/٩/٠٧ ١٠:١٢, Blogger مـحـمـد مـفـيـد said...

لماذا لا نحب النهايات ؟
لماذا ننتظر النهايات ؟
لماذا لا تتشابه الأحلام ؟

تسأولات هامه في قصيده بديعه
لشاعر كسول

 
At ٧/٩/٠٧ ١١:٢٧, Blogger يا مصر اكتب إليكي رسائلي said...

يسرني ان اتقدم بخالص التهاني وأطيب التمنيات
لكم والأسرة الكريمة والأصدقاء
بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك ،
أعاده الله علينا وعليكم وعلى مصرنا الحبيبة
بالخير واليمن والبركات
تقبل الله وكل عام وانتم بخير

 
At ٩/٩/٠٧ ٠١:١٣, Blogger qahereya said...

يجيء العام الجديد في الشتاء.
للشتاء رائحة الوحدة و
النهار القصير يقتل في عيني الوقت.
العام الجديد.

أخاف الصور في عزلتها عن الزمن،
تأتي بذاكرة منتهية الصلاحية
كعلبة مربى كنت قد تركتها في البيت
من قبل السفر.
أخاف النهايات
كما أخاف صفحات من بدايات قديمة.

و أنتظر منك مكالمة لم تكن تنواها.
وأنتظر.
الثوان مملة كرنات التليفون في رأسي.


أخشى النهاية.
بينما تمر عربة "تكريم الإنسان" من جانبي.
السائق عجوز...
كم يشبه الموت: يعرف مهمته جيداً
و قط، لم تتعب يداه من القيادة.
النهايات أسئلة.
لا أملك خريطة.
العجوز وحده يعرف الطريق.
حاولت أن اسأله عن الطريق:
أهو وعر؟ أينتهي بجبل.
لكن سمعه ضعيف كبياض شعراته.

لهذا، انتظره.


وهكذا، أقود.
أنسى النوم لأن قدمي اليمنى واهنة.
لا أريد التوقف.
كم عي ملونة الحياة
بدون اشارات تلونها.
أخضر كالعشب؟
أحمر كالدم؟
أصفر... كزهرات الغيرة؟

مش متأكدة اني حابة اللي أنا كتبته دة.

 
At ١٤/٩/٠٧ ٠٣:٥٣, Anonymous غير معرف said...

قاعد بعيد
وصوت الباب ف اخر السكةخايف المحة
ما انا منتظر
بعدد شرود الناس ف بكرة
.اسئلة
مريت بتذكرة الوصول
ومفيش رجوع او رد ليها
وزعت كل الاجوبة
ومفيش سؤال لاقيته صح

ليه الشتا دايما بداية لعام جديد؟
ليه الصور بتخاف لنلمح ضلها ف روحنا فتهرب فينا؟
ليه ايد محبينا بتضغط تلفوناتها بعد ما نبل الحياة نهايات حزينة ؟
ليه النهاية بتنتظر لحظة بداية جديدة؟
ليه كل احلامنا بتشبة بعض؟

الجمعة 14 سبتمبر الساعة 5 فجرا
دعاء فتوح
ديدو

 
At ١٥/٩/٠٧ ٠٤:٤٨, Blogger جوستيـن said...

لماذا دي نوته
طوووووووووووووووووووووووووويله
وعريييييييييييييييضه
:))))

 
At ٢٠/١٠/٠٧ ١٧:١٩, Blogger إبراهيم السيد said...

cairene

لا تعليق لدي

فقط مدهش

ما كتبتيه نص قائم بذاته مدهش و مربك

 

إرسال تعليق

<< Home